ادعمناعلي الفيس بوك Close

mercredi 24 juin 2015

تونس: وزارة التربية توجه رسائل طمأنة إلى الأولياء وتلاميذ المرحلة الإبتدائية

مدونة "الثورة نيوز - عاجل": بعث الناطق الرسمي لوزارة التربية مختار الخلفاوي برسالة طمأنة إلى الأولياء وتلاميذ المرحلة الإبتدائية بأن كل شيء سيتم على أحسن ما يرام وسوف تحسم وزارة التربية هذه المسألة موفى شهر جوان الجاري بعد الانتهاء من مناظرتي دخول المدارس النموذجية و"النوفيام"، باختيار ما تراه مناسبا لهذا القرار الاستثنائي سواء بتسليم التلاميذ دفاتر مدرسية أو إلحاقهم بالمدارس الإعدادية في قائمات خاصة. وقال المصدر بأن الوضع سيكون في نهاية الأمر على أحسن حال وسوف تنتهي حيرة التلاميذ قريبا. وأوضح أن ما حدث مؤخرا من خلال إضراب المعلمين ورفض إجراء الامتحانات كان صادما ومثّل "حرب أعصاب" اهتزت لها صورة المعلم لأول مرة في نظر التلميذ.وقال الخلفاوي "لقد تحملنا المسؤولية كاملة واتخذنا القرار الصائب وأرحنا العائلات والتلاميذ من الحرب النفسية وسوف نكمل إلى النهاية لإنجاح السنة الدراسية".
وفي الإطار نفسه عبر عن استغرابه من أولياء رفضوا النجاح الآلي لأبنائهم واعتبر هؤلاء أطراف مدفوعة من جهات نقابية بناء على أن رفض الولي لنجاح ابنه حتى وإن كانت نتائجه ضعيفة لا يستقيم.ودعا من خلال موقع الشروق "أون لاين" كل ولي لا يرغب في ارتقاء ابنه من سنة إلى أخرى دون الخضوع إلى الامتحان ويتخوف من ضعف تحصيله التعليمي أن يتقدّم لوزارة التربية بمطلب كتابي معرّف بالإمضاء لدى مصالح البلدية وسوف تراعى رغبته في إخفاق ابنه أو ابنته في الإبان على حد تعبيره وأبواب الوزارة مفتوحة أمام هؤلاء.
وبالنسبة للناجحين بمستوى تعليمي ضعيف قال الناطق الرسمي بأن الوزارة ستخصص لهؤلاء آلية دعم ومراقبة في المؤسسات التربوية انطلاقا من الموسم الدراسي الجديد.
وفي ما يتعلق بإقدام الوزارة على مرحلة ساخنة مع العودة المدرسية المقبلة بناء على توعّد الطرف النقابي،أجاب نفس المصدر بأن الوزارة تتحمل مسؤوليتها في كل ما قررته وهي مستعدة لجميع المفاجآت وللفترة الساخنة سبتمبر المقبل.واعتبر التصعيد ردة فعل طبيعية إذ عندما يخسر الطرف "المتعنّت" كل أسلحته وأوراقه لا يبقى أمامه غير سلاح الضغط والتوعّد والتصعيد. وختم القول "نحن صامدون لأجل مصلحة الولي والتلميذ ورد اعتبار الدولة".

عشرات القطع الحربية الأوروبية تزدحم بالقرب من سواحل ليبيا وتونس.. وقوات خاصة أمريكية على الأرض

مدونة "الثورة نيوز - عاجل": قالت مصادر تونسية وليبية في تصريح لصحيفة "العرب" اللندنية، إن مربعات المياه الدولية المحاذية للمجالين البحريين التونسي والليبي تعج منذ مدة بعدد من القطع البحرية العسكرية الغربية، في مشهد لم يألفه البحر الأبيض المتوسط منذ الحرب العالمية الثانية.
وتعزز هذا التواجد البحري العسكري الغربي الذي يضم فرقاطات وبوارج وطرادات، وزوارق هجومية سريعة، وطائرات استطلاع، وأخرى مقاتلة، بحاملة الطائرات الإيطالية “كافور” التي اقتربت كثيرا من سواحل مدينة مصراتة الليبية.
وتقول الدول الأوروبية إن حشد هذه الترسانة الحربية قبالة السواحل الليبية يأتي تنفيذا لقرارات وزراء خارجية الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، الذين أطلقوا الاثنين الماضي رسميا، المرحلة الأولى من عملية “يونافور- ميد” العسكرية بحجة ملاحقة مهربي البشر وتدمير شبكات تنظيم رحلات الهجرة غير الشرعية انطلاقا من السواحل الليبية.
وتشمل المرحلة الأولى من هذه العملية التي تقودها إيطاليا، نشر سفن وغواصات وطائرات استطلاع وطائرات دون طيار، في المياه الدولية في البحر المتوسط، بهدف مراقبة اتصالات المُهربين وتعقب تحركاتهم.
غير أن ترافق بدء تنفيذ المرحلة الأولى من هذه العملية مع تواتر الأنباء التي رصدت تحركات حثيثة ومتزايدة لعناصر وحدات القوات الخاصة الأميركية داخل ليبيا، وعلى مستوى الحدود الليبية-الجزائرية، والليبية-التونسية، أثار حالة من الفزع داخل ليبيا وبقية دول الجوار، وخاصة منها تونس التي يُنظر إليها على أنها الخاصرة الرخوة في المعادلة الأمنية والعسكرية بالمنطقة.
وذكرت تقارير استخباراتية أن الولايات المتحدة عززت تواجدها في ليبيا من خلال تكثيف عدد أفراد قوات الكوماندوس من وحدات “دلتا” الذين يتحركون بشكل لافت في عدة مناطق ليبية متنكرين في زي البدو، حينا، وفي أزياء السكان المحليين حينا آخر.
وأكدت أن التواجد الاستخباراتي الأميركي داخل ليبيا، جعل السلطات الفرنسية تدفع بعدد من عناصر استخباراتها إلى ليبيا، حيث تم رصد البعض منهم في إقليم فزان على وجه الخصوص غير بعيد عن الحدود مع النيجر وتشاد، الأمر الذي دفع بريطانيا إلى التحرك للحفاظ على مصالحها في ليبيا من خلال تشكيل فريق خاص من عناصر استخباراتها للعمل داخل ليبيا.
وحسب بدرة قعلول رئيسة المركز الدولي للدراسات الاستراتيجية والأمنية والعسكرية، فإن هذه التطورات العسكرية والاستخباراتية، كانت مُتوقعة بالنظر إلى انفلات الأوضاع في ليبيا، وسعي القوى العظمى إلى الدفاع عن مصالحها، خاصة أن تنظيم داعش أصبح الآن يُسيطر على أكثر من 200 كيلومتر من السواحل الليبية.
ولكنها اعتبرت في تصريح لـ”العرب” أن عنوان العملية الأوروبية المُعلن عنها، أي “يونافور- ميد”، “مُضلل ويُخفي أجندات متعددة، لأن مواجهة الهجرة غير الشرعية لا تستدعي حشد مثل هذه الأساطيل الحربية”.
وأعربت في هذا السياق عن خشيتها من أن يكون عنوان محاربة الهجرة غير الشرعية، يخفي خطة عسكرية للتدخل المباشر في ليبيا، أو السطو على حوض البحر الأبيض المتوسط في إطار الصراع على مراكز النفوذ الذي تحتدم مفاعيله منذ مدة.
وفيما حذرت بدرة قعلول من تداعيات ما يجري في المتوسط على أمن واستقرار المنطقة، بدت حالة الفزع واضحة لدى الحكومة الليبية المعترف بها دوليا برئاسة عبدالله الثني التي لا تُخفي هي الأخرى خشيتها من أن تكون عملية “يونافور- ميد” مُجرد غطاء لتغير موازين القوى في ليبيا بما يُضفي شرعية على الجماعات المُتطرفة والميليشيات المُسلحة لجهة إدماجها في المشهد السياسي الذي تسعى المجموعة الدولية إلى إعادة تشكيله بما يخدم مصالح القوى المؤثرة.
وتجسدت هذه الخشية في تصريحات قائد سلاح الجو الليبي اللواء ركن صقر الجروشي الذي أكد أول أمس أن الطائرات الليبية ستهاجم أي قطع بحرية تقترب من السواحل الليبية دون إذن مسبق من الحكومة الشرعية في طبرق.
وربط مراقبون هذا التحذير بتزايد الشكوك حول الهدف الرئيسي المخفي من هذه العملية، التي جاء الإعلان عنها متزامنا مع بدء المبعوث الأممي إلى ليبيا برناندينو ليون في إجراء مشاورات مع مسؤولي بعض الميليشيات المتطرفة في مدينة مصراتة.
وقد أثارت تلك المشاورات التي يُنتظر أن تشمل قادة بعض الميليشيات المُتطرفة الأخرى في العاصمة طرابلس، وبقية المناطق الليبية، حفيظة واستياء الحكومة الليبية المعترف بها دوليا التي تتخوف من أن تكون تلك المشاورات مُقدّمة لفرض الميليشيات المسلحة المتطرفة كجزء من المعادلة السياسية الراهنة.
هذا وأنذرت الحكومة الليبية المعترف بها دوليا البلدان الأوروبية بأنها ستستهدف أي سفينة تدخل مياهها الإقليمية دون إذنها. وقال صقر الجروشي قائد القوات الجوية الليبية لرويترز إن قواته ستستهدف أي سفينة توجد في المياه الليبية دون تنسيق أو إذن مسبق.

لأول مرة منذ تأسيسه.. المساجد تدخل ثكنات الجيش التونسي

مدونة "الثورة نيوز - عاجل": أكدت صحيفة "آخر خبر" أن وزارة الدفاع اتخذت قرار باحداث مساجد وتعميمها صلب الثكنات العسكرية في اجراء غير مسبوق. وقد أكد الناطق الرسمي بوزارة الدفاع بلحسن الوسلاتي هذا الخبر، موضحا أن الوزارة انطلقت في احداث بيوت صلاة في مرحلة أولى الهدف ابعاد العسكريين عن خطر الاستقطاب و التاثر بالخطاب الديني الموجه.
وقد علقت الناشطة السياسية "رجاء بن سلامة" على الخبر بما يلي: "أوّلا، الدّستور ينصّ على حياد الجيش. والحياد يشمل التّوجّهات الدّينيّة التي يجب أن تبقى مسألة شخصيّة لدى كلّ فرد. ثانيا، ثبتت خطورة إحداث المساجد داخل المؤسّسات. رأيت ذلك بنفسي في الجامعة. رأيت بعينيّ هاتين الحجارة والسّلاسل التي أخرجت من مسجد دار المعلمين العليا بسوسة. رأيت كيف بدأ الاتّجاه الإسلاميّ نشاطه حثيثا في المساجد التي أنشئت داخل المعاهد، ومن ذلك معهد الورديّة الذي درّس فيه الغنّوشيّ. ثالثا، الدّولة تكاد لا تسيطر على المساجد خارج المؤسّسات، فما بالك بالمساجد الأخرى. رابعا، الإسلام دين لم يتمّ بعد إصلاحه وتخليصه من فقه القرون الوسطى، ولذلك فمن الأفضل أن يبقى في دائرة الحياة الخاصّة. أيّ شيخ من مشايخ الزيتونة أو غيرها سيحمل معه إلى الثّكنات ما يناقض حياد الجيش والنّظام الجمهوريّ. أخيرا، أرجو أن تعدل وزارة الدّفاع عن هذا القرار الخطير الذي لم تتّخذه حتّى حكومة الترويكا. آن للمجتمع المدنيّ أن يتحرّك. وسنتحرّك".
في حين رد المدون "ياسين العياري" على المعترضين على القرار بالقول: مسكين العسكري، حاقرته الدولة، ما عندوش تجهيزات، مطلوب منه كل شيء، و يحبوه يموت ما يقابلش ربه بركعتين!.. عدائهم للإسلاميين، تحول لعداء للدين و الروحانيات و الحريات الشخصية و الكونية و حقوق الإنسان و حرية الضمير!
في الإخر، إلي يشهد خوانجي عقلية يا كبدي!".

بعد إنتشار الخبر.. الجزائر تنفي سحب سفيرها من تونس

مدونة "الثورة نيوز - عاجل": نفت مصادر من السفارة الجزائرية بتونس ما تم تناقله في مواقع إخبارية من مغادرة السفير الى بلاده وقالت ان الخبر عار من الصحة واعتبرته "إشاعة رمضانية".
+ تابع أيضا: الكشف عن محتوى الرسالة العاجلة التي وجهها السبسي إلى بوتفليقة
وكانت مصادر إعلامية وسياسية جزائرية أعربت خلال الأسابيع الماضية عن امتعاضه لقبول تونس كعضو في حلف الناتو. كما نشر المدون "ياسين العياري", والمقرب من الرئيس السابق المنصف المرزوقي, على حسابه الشخصي بالفيسبوك أن الجزائر قامت بسحب سفيرها من تونس, حيث قال:


الكشف عن محتوى الرسالة العاجلة التي وجهها السبسي إلى بوتفليقة

مدونة "الثورة نيوز - عاجل": استقبل الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة في الساعات الأخيرة المبعوث الخاص للرئيس التونسي الباجي قايد السبسي خميس الجهيناوي. وحسب وكالة الأنباء الجزائرية، فإن المبعوث الرئاسي سلّم الرئيس بوتفليقة رسالة من قايد السبسي. ولم تكشف وكالة الأنباء فحوى الرسالة.
+ تابع أيضا: بعد إنتشار الخبر.. الجزائر تنفي سحب سفيرها من تونس
في حين قال مصدر دبلوماسي جزائري إن الرئيس التونسي أطلع نظيره الجزائري على تفاصيل الإتفاق الأمني الأمريكي التونسي الأخير، من خلال رسالة نقلها مبعوث السبسي الخاص.
وأضاف المصدر، الذي رفض الكشف عن اسمه "أن خميس جهيناوي، المبعوث الخاص للرئيس التونسي، سلم الرئيس الجزائري تقريرا حول طبيعة العلاقة الأمنية بين تونس والولايات المتحدة، طبقا للاتفاق الأمني الموقع بين البلدين في واشنطن يوم 20 مايو الماضي".
واعتبر المصدر "أن الاتفاق الأمني والعسكري بين واشنطن وتونس، والذي أعطى الأخيرة صفة حليف أساسي، خارج حلف شمال الأطلسي (ناتو)، لن يمس بالاتفاقات الأمنية والعسكرية بين الجزائر وتونس".
ووفق ذات المصدر فإن "رسالة رئيس تونس لنظيره الجزائري نقلت معلومات حول البنود التي تضمنها الاتفاق الأمني بين تونس وواشنطن، بحكم أن الاتفاقات الأمنية بين الجزائر وتونس، تشترط ألا تتحالف أي دولة مع طرف ثالث، إلا بعد إبلاغ الطرف الثاني في الإتفاقية".
وجرى توقيع الاتفاق الأمني بين تونس والولايات المتحدة في 20 مايو الماضي، على هامش زيارة الرئيس التونسي، الباجي قائد السبسي إلى واشنطن.

الأمن التونسي يطيح بخلية إرهابية تضم 20 طفلا يقودهم شاب في 19 من عمره

مدونة "الثورة نيوز - عاجل": أكدت الخبيرة الأمنية والعسكرية، بدرة قعلول، أن الوحدات الأمنية التونسية تمكنت مؤخرا من الإطاحة بخلية إرهابية متمركزة بالعاصمة تضم حوالي 20 طفلا تترواح أعمارهم بين 12 و 15 سنة تعمل على رصد تحركات الأمنيين.و أضافت بدرة قعلول في تصريح لـ"بوابة إفريقيا الإخبارية" يوم الأربعاء 24 يونيو 2015 أن هذه الخلية يتزعمها شخص في التاسعة عشر من عمره، موضحة أن مهام هذه الخلية تتمثل في رصد الأمنيين و مقراتهم و مقار سكناهم لفائدة تنظيم "داعش".
وأعقبت بأن الأبحاث الأمنية لم تتوصل إلى وجود معطيات حول تقاضي هؤلاء الأطفال لأموال مقابل تقديم خدمات للإرهابيين، مرجحة أنه تمت أدلجتهم لصالح هذه الجماعات، و هو ما يمثل قنبلة موقوتة تهدد أمن تونس في المستقبل. وتابعت الخبيرة الأمنية والعسكرية التونسية بأن التنظيمات الإرهابية تعمل على تفعيل خطط استراتيجية عبر استقطاب الأطفال الصغار إلى صفوفها لتحضير الأجيال القادمة من الإرهابيين وفق كلامها.

الأمن التونسي يفكك خلية إرهابية في الكاف

مدونة "الثورة نيوز - عاجل": بلاغ - تُعلم وزارة الدّاخلية أنّه في إطار مواصلة الإهتمام بكشف الشبكات والجماعات الإرهابية تمكنت الوحدة الوطنية للأبحاث في جرائم الإرهاب للمصالح المختصّة في عملية نوعية من كشف خلية إرهابية بجهة الكاف تتكون من ستة عناصر من بينهم عنصرين رئيسيين يتوليان إستقطاب العناصر التكفيرية وإلحاقها بالعناصر الإرهابية الفارة بجبال الكاف.
وبيّنت الأبحاث أنّ العنصران المذكوران توليا في مناسبات سابقة توفير المؤونة والمعدّات لعناصر إرهابية بجبال الكاف، كما سعت مؤخّرا إلى إلحاق عناصر شبابية بهذه الجماعات الإرهابية. وكشفت الأبحاث عن سعي بعض هذه العناصر التكفيرية القيام بعمليات إرهابية تستهدف أمن وسلامة بلادنا إلى جانب رصد ومراقبة أمنيين وعسكري بنيّة إستهدافهم. تمّت إحالة العناصر المشتبه فيها على أنظار العدالة حيث تمّ إصدار بطاقات إيداع بالسجن في شأن خمسة منهم.

السلطات التونسية تعلن عن مقتل أحد القيادات الهامة بتنظيم إرهابي داخل أراضيها

مدونة "الثورة نيوز - عاجل": بلاغ - تُعلم وزارة الدّاخلية أنّه تبعا للعملية الأمنية التي قامت بها الوحدة المختصّة للحرس الوطني بجهة سيدي عيش بقفصة يوم 28 مارس 2015 والقضاء على تسعة عناصر إرهابية خطيرة من بينها "خالد حمادي الشايب" المكنى "لقمان أبو صخر"..
أثبتت التحريات والأبحاث الجارية أنّ الجثّة التي لم يتمّ تحديد هويتها إثر هذه العملية تعود إلى الإرهابي "كمال زغروف" جزائري الجنسية المكنى "معاوية أبو حمزة" وهو أمير منطقة الجنوب في ما يسمى "تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي" وهو أحد القيادات الهامة بتنظيم القاعدة.

مجتهد يكشف عن أسرار زيارة وزير الدفاع السعودي الأمير محمد بن سلمان لفرنسا

مدونة "الثورة نيوز - عاجل": كشف المغرد السعودي الشهير “مجتهد” عن أهداف زيارة ولي ولي العهد السعودي، وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، إلى العاصمة الفرنسية، باريس، و أهداف الزيارة و علاقتها باليمن.
و قال مجتهد في احدى تغريداته على حسابه في “تويتر” إن زيارة “بن سلمان” لباريس، كانت رحلة استثمارية بامتياز للاستيلاء على حصة الأسد من صفقات ذكية تم إعداد تفاصيلها لتوفير أعلى فرصة لما سماها “سرقات هائلة”.
و في تغريدة اخرى، أشار أن من أهداف الزيارة الاستفادة من الحضور الفرنسي في اليمن (سياسيا و استخباراتيا) لتخليص بن سلمان من ورطته التي لم يستطيع الخروج منها حتى الآن.
و كشف مجتهد في تغريدة ثالثة، أن مشكلتان في فرنسا تعرقلان توفير الفرصة لـ”بن سلمان” لما سماها “السرقة”: الأولى: منافسة الخصم الأمريكي الأقوى، و الثانية تضارب مصالح الشركات الفرنسية مع بعضها.
و في التغريدة الرابعة، أوضح مجتهد، أن المشكلة الأولى حلها بن سلمان بنفسه حين أرضى الأمريكان بكل ما ينافسون فيه فرنسا، و تعامل معهم بلغة سماها بـ”شبيك لبيك عبدك بين يديك”.
و لفت في التغريدة الخامسة، إلى أن المشكلة الثانية، حلها رئيس الوزراء الفرنسي حين ألزم الشركات المتنافسة بالخضوع لتقدير و اختيار شركة التسويق الحكومية للصناعات العسكرية (أوداس).
و كشف في التغريدة السادسة، أن الصفقات تمت بطريقة تسمح بأوسع مجالات التضخيم حتى ينتفع الطرفان – فرنسا و بن سلمان – مشيرا إلى أن الفائدة العسكرية للسعودية تأتي في آخر الاهتمامات.
و أورد مجتهد في التغريدة السابعة، نماذج من الصفقات، و التي منها: زوارق سريعة و طائرات عمودية و تحديث الأسطول الغربي و طائرات رافال و أقمار صناعية للمراقبة.
و نوه في التغريدة الثامنة، أن الزوارق السريعة عددها 30 زورق، و قيمتها “3” مليار ريال (الواحد بـ 100مليون)، من دون الصيانة و قطع الغيار و التدريب. مشيرا إلى أن تكلفة زوارق إيرانية مشابهة تبلغ (5 مليون فقط).
و في التغريدة العاشرة، أورد نماذج من التحايل بين فريق “بن سلمان” الاستثماري و مؤسسة التسويق الفرنسية. كاشفا أن البائع هو شركة “أوسيا” الفرنسية و صدر الإعلان تحت إسم شركة “دي إس إن إس”.
و ارجع السبب في التغريدة العاشرة، إلى أن شركة “أوسيا” مغمورة و لا تستوعب عقدا بـ”3″ مليار ريال سعودي، فقررت مؤسسة التسويق الفرنسية جعله اسميا تحت “دي إس إن إس” مقابل تنفيع كلا الشركتين.
و كشف في التغريدة التالية، عن تفاصيل الصفقة الثانية، و التي تتضمن 24 طائرة عمودية بـ 3 مليار ريال (الواحدة 125 مليون). مشيرا على أنها و على الأقل أهون من صفقة مشابهة مع أمريكا (الطائرة بـ 700 مليون ريال سعودي).
و في التغريدة الثانية عشرة، كشف عن تفاصيل صفقة تحديث الأسطول الغربي، و المتضمنة على سفن قتالية (فريم) و غواصات (سكوربيون) مصنعة بشكل مشترك بين “نافانتيا” الأسبانية و شركة “دي سي أن أس” الفرنسية.
و نوه في التغريدة الثالثة عشرة، أن تفاصيل صفقة تحديث الاسطول الغربي لم تصله بالأرقام. غير أنه لفت إلى أن “بن سلمان” استبشر بوجود طرف إسباني حتى يفتح له قناة جديدة في بلد آخر لصفقات و ما سماها “سرقات أخرى”.
كما أكد في التغريدة الرابعة عشرة، أن تفاصيل صفقة رافال و الأقمار الصناعية، لم تصله أيضا. غير أنه نوه أن المهم هو أن الأمريكان أمنوا أنفسهم بصفقة طائرات و تأجير أقمار قبل أن يتوجه “بن سلمان” لفرنسا.
و لفت في تغريدة أخرى، أن الصفقة الأهم التي ابرمها “بن سلمان” هي شراء الدعم الاستخباراتي و السياسي في اليمن مقابل مليارات سعودية.
و أوضح أن هذا الدعم يتمثل في خدمتين: الأولى: تقنية معلوماتية، و الثانية بشرية.
و أشار أن الخدمة التقنية تتمثل في الاستفادة من مركز رصد استخباري فرنسي في جزر حنيش اليمنية، و الذي يعد من أكثر المراصد تطورا في المنطقة، و بنته فرنسا في صفقة مع الرئيس اليمني السابق، علي صالح.
أما الخدمة البشرية فتتمثل في الخدمة البشرية، و هي: شبكة عملاء داخل حزب المؤتمر الشعبي اليمني و غيره يعملون لصالح فرنسا. مؤكدا أنه قد صدر توجيه من الرئيس الفرنسي “هولاند” لجعلهم تحت تصرف السعودية مقابل مليارات.
و ختم مجتهد تغريداته بالقول: أنفقنا على حكام اليمن عشرات المليارات ثم نضطر لشراء المعلومات من بلد على بعد آلاف الأميال لم يدفع لحكام اليمن 1% مما دفعنا! .. خاتما التغريدة بـ”مثير للسخرية”.


مجتهد: أفراد العائلة المالكة بالسعودية هم المديرون الحقيقيون لقنوات الإم بي سي

مدونة "الثورة نيوز - عاجل": قال المغرد السعودي مجتهد: إن قنوات الإم بي سي لا يملكها ولا يديريها الراشد ولا الحميد، بل أصحاب القرار من آل سعود من فهد إلى عبدالله إلى سلمان إلى بن نايف وبن سلمان.
وأعاد "مجتهد" نشر تغريدات للمغرد خلف السليمان -الذي يكتب في تعريفه الشخصي "أمن بلادي فوق حريتي، وإسلامي فوق أمن بلادي، فلن أقبل إهانة ديني"، قال فيها: إن الـ MBC دعمت ببرنامج سعودي، وكانت أول حلقة بمليون ريال لمدة ٥٠ دقيقة، وكان المعدون والمخرج بريطانيين، ثم تحول للإسفاف وبلغت قيمة الحلقة ١٠ملايين.
وأضاف: "ثم فرضت الإعلانات بالقوة، وهي الفترة التي نتحدث عنها وشاهدها حاضره، ثم منع التجار من أي إعلان في قناة الجزيرة مهما كانت الأسباب، وفرضت العربية وقنوات ،MBC وأعطيت حصريًا بث الأسهم السعودية دون أن تدفع ريال لخزينة الدولة، وبهذه الحجة لم يبق مكتب في الدولة إلا والعربية فيه.
وتابع "السليمان": حتى تعطي مؤشرات المشاهدة العدد الأكبر لقنوات العهر MBC أجبرت الدوائر الحكومية والبنوك والشركات على تشغيل التليفزيون، وكان الأمر من نصيب العربية.
وبالرجوع لحساب "السليمان" على تويتر، اتضح مواصلته للتغريد قائلًا: إن جميع البنوك تفرض علي كل صالة جمهور فيها ما لا يقل عن خمس شاشات بخمسة ريسيفرات، وتشغل العربية لتبلغ مؤشرات المشاهدة أرقامًا فلكية، وهذا دعم للفساد.
وأوضح أن العربية الآن ينفق عليها صندوق الاستثمارات العامة، وللأسف الشديد كل الأعضاء فيه لا يوجد فيهم متخصص إعلامي ليشاهد محتوى العربية هل متوافق أم لا.
وأكد أن سلسلة من المنتفعين بين الإعلام والمال يعبثون بالمال، وبما يناقض سياسة الدولة الرسمية، في ظل قيادة الملك سلمان وولي عهده وولي عهده.

مجلة «ذا ناشونال إنترست» الأمريكية: السعودية ستفشل في اليمن.. لهذه الأسباب !!

مدونة "الثورة نيوز - عاجل": نشرت مجلة "ذا ناشونال إنترست" الأمريكية، مقالًا لـ"أشير أوركابي" الحاصل على الدكتوراه والباحث في مركز كراون لدراسات الشرق الأوسط ومؤلف كتاب "التاريخ الدولي للحرب الأهلية اليمنية"، توقع فيه فشل السعودية في حربها باليمن. وأشار "أوركابي" إلى أن الوضع السياسي والاستراتيجي الداخلي للحوثيين لم يتأثر كثيرًا من حملة القصف الجوي المكثف من قبل التحالف الذي تقوده السعودية. وأضاف أن ما وصفها بالحملة الجوية السعودية غير المجدية تكشف بشكل أكبر محدودية القوة الجوية بشكل عام، وفي اليمن بشكل خاص.
وذكر أن السعودية وتحالفها مع الدول العربية والإفريقية، يبدو أنهم يسيرون على نفس المسار الفاشل للسياسات الاستعمارية في ستينيات القرن الماضي، مشيرًا إلى أن الحملة الجوية السعودية قوبلت في الأساس بحماس فاتر من قبل الحراك الجنوبي باليمن، وأنصار الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي.
وتحدث عن أن الحملة الجوية السعودية تطورت من شن هجمات تكتيكية بهدف إبطاء التقدم العسكري للحوثيين، إلى حملة قصف ثأري وانتقامي ضد المعارضين السياسيين للسعودية في اليمن.
وأضاف أن كثيرًا من الضربات الجوية تستهدف منازل مدنية تابعة لأسرة الرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح وأصدقائه، فضلًا عن مصانع ووسائل نقل مدنية ومطارات في أنحاء اليمن، وجميعها مشكوك في قيمتها العسكرية.
وأشار إلى أن "هادي" المقيم بارتياح في قصر فاخر بالسعودية مستمر في التغاضي عن القصف السعودي، الذي تسبب في موجات نزوح داخلية وأزمة إنسانية خطيرة.
وتحدث عن أن الحملة السعودية بدلًا من تحشد مزيدًا من الدعم الشعبي الإضافي لـ"هادي"، فإنها لم تزد سوى من التشكيك في حكومته، واستغلها الحوثيون في حملتهم الدعائية.
وأضاف أنه لا يبدو أن القدرات العسكرية للحوثيين وقوات الجيش الموالية لـ"صالح" تضاءلت بشكل كبير.
وذكر أن السعودية لم تتمكن من إبطاء تقدم الحوثيين فحسب، بل إن الحوثيين تمكنوا كذلك في 6 يونيو الماضي، من إطلاق صواريخ سكود التي ضربت قاعدة الملك خالد الجوية، وهي أكبر قاعدة جوية في السعودية، ومركز عمليات الحملة الجوية باليمن.
وأشار إلى أن السعودية حاولت التقليل من الهجوم، لكنه أصبح واضحًا أن قائد القوات الجوية السعودية الفريق محمد بن أحمد الشعلان، قتل في الهجوم.
واعتبر أن الهجوم كشف بشكل مقلق عن عدم استعداد قدرات الدفاع الجوي السعودية، ومحدودية تأثير سلاح الجو السعودي عسكريًا وسياسيًا على النتائج باليمن.
وأشار إلى أن طائرات التحالف السعودي لم تواجه سوى القليل من المضادات الأرضية باليمن، بشكل أصبح من الصعب على أساسه تقييم أداء الطيارين، وعلى الرغم من افتقار الحوثيين والقوات الموالية لهم لصواريخ أرض جو، إلا أن الهجوم الأخير على السعودية باستخدام صواريخ سكود، عزز حقيقة أن الحملة الجوية فشلت في القضاء على القدرات العسكرية للحوثيين.
وأضاف أن وجود عسكريين أمريكيين لتشغيل منظومة باتريوت للدفاع الجوي على الأراضي السعودية، فضلًا عن تزويد الولايات المتحدة للحملة التي تقودها السعودية في اليمن بمعلومات استخبارية وصور بالأقمار الصناعية، خدم الحملة الدعائية التي يقودها الحوثيون، والتي تصف التحالف السعودي بأنه تحالف "سعودي أمريكي".
وتحدث عن أنه، وعلى الرغم من ظهور الأدلة على عدم فعالية الحملة الجوية السعودية، وما تسببت فيه من نتائج عكسية فيما يتعلق بالأزمة السياسية باليمن، إلا أن تلك الحملة مستمرة ولا توجد أدلة على قرب توقفها.
وذكر أن السعودية لا تمتلك استراتيجية خروج، بشأن كيفية وقف القصف الجوي قبل الانسحاب السياسي الكامل من قبل الحوثيين.
وأضاف أن تلك الحملة كانت محاولة من قبل العاهل السعودي الملك سلمان، لتهدئة المشككين في هيمنته سياسيًا وعسكريًا، كما أن ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، أراد من خلالها أن يثبت نفسه كأصغر وزير دفاع في العالم.
وحذر الكاتب من أن الاستمرار في تلك الحملة من شأنه أن يزيد من التحالف السياسي المناهض للسعودية في اليمن، وقد ينتهي الحال بانسحاب سعودي مخز.

مصدر صحفي: الحوثيون يستعدون للهجوم على القوات البحرينية بجازان

مدونة "الثورة نيوز - عاجل": أفاد مصدر أمني رفيع في قوات الحوثيين أن القوات النخبة التابعة للحركة استكملت الاستعدادات لشن هجوم واسع على موقع القوات البحرينية في منطقة جازان. وفي تصريح لوكالة أنباء "فارس" قال القيادي في "حركة أنصارالله"، أبوعلي الصعدة، بأن قوات الحركة تمكنت من تحرير خمس مناطق غربي صنعاء بالكامل من سيطرة "الإرهابيين"، مؤكداً قطع طريق إمداد "الإرهاب" من السعودية، وفق تعبيره، فيما كشف عن الاستعداد للهجوم على القاعدة العسكرية البحرينية بمنطقة جازان.
وأضاف أن: قوات الحركة بمساندة اللجان الثورية تمكنت من تطهير مناطق غربي صنعاء بالكامل من سيطرة "الإرهابيين"، مؤكداً مقتل واعتقال العشرات من مسلحي داعش والقاعدة وقوات هادي وهروب 100 آخرين باتجاه مدينة عدن.
وأكد الصعدة أن الحركة قطعت بموجبها طرق الإمداد الداخلية للإرهابيين، معتبراً أن قطع الإمداد كان ضربة موجعة للنظام السعودي، وفق تعبيره أيضا.
على صعيد آخر، أعلنت مصادر خاصة أن نجل الملك البحريني متواجد حالياً في القاعدة العسكرية البحرينية في جازان، جاء لزيارة الضباط البحرينيين والتنسيق مع الجيش السعودي لشن حملات جديدة في اليمن.

يهم جميع أعوان الوظيفة العمومية: هذا هو موعد صرف الزيادة في الأجور

مدونة "الثورة نيوز - عاجل": أكد مصدر خاص برئاسة الحكومة التونسية في تصريح صحفي أنّه سيتم صرف الزيادات في الأجور بصفة منفصلة عن المرتب الشهري وذلك خلال الفترة الممتدّة بين 22 و27 جوان الجاري لفائدة مختلف أعوان الوظيفة العموميّة بمفعول رجعي بداية من أول شهر جانفي 2015.


نشر إعترافات إرهابي شارك في عملية سيدي علي بن عون وقبض عليه وبحوزته 60 مليون

مدونة "الثورة نيوز - عاجل": أفادت صحيفة "آخر خبر" نقلا عن من مصادر مطلعة ان التحقيق مع الارهابي محمد الغنيمي الذي شارك في عملية سيدي علي بن عون الإرهابية والقي عليه القبض بعد اصابته كشف عديد الحقائق و المعطيات الجديدة حول هذه العملية والمجموعة التي نفذتها .
وأكدت المصادر أن الارهابي محمد الغنيمي كشف أن المجموعة الارهابية لم تخطط لعملية ارهابية في سيدي علي بن عون أو بئر الحفي وأن ما حصل ”فرضه الامر الواقع” بعد أن حوصرت المجموعة من طرف قوات الامن.
مضيفا أنه كان والارهابي الذي قُتل في مهمة محددة تتمثل في تسلم أموال أرسلها لهما الارهابي المدعو مروان المحمدي الذي كان ضمن كتيبة عقبة ثم بايع داعش وهو ارهابي معروف لدى المصالح الامنية و يشكو من إعاقة جسدية.
وكشف الغنيمي أن قيمة الأموال التي تسلمها تقدربـ 100 الف دينار، كان من المفروض ان يتم استغلالها في تصريف شؤون المجموعة الارهابية التي أعلنت مبايعتها لداعش ، من ذلك الدعم اللوجستي و التموين والتزود بالهواتف الجوالة و اجهزة الكومبيوتر.
وجاء في اعترافاته أمام المصالح الامنية أن هذا المبلغ كان مخفيا في منطقة ”سوق الجديد” وانه كُلّف والارهابي الذي قتل بنقله الى مكان آخر، و كان من المفروض أن تقتصر العملية على النقل دون الدخول في أي احتكاك مع الجهات الامنية، لكن محاصرة قوات الامن لهما جعلهما يتخذان قرار المواجهة وإطلاق النار على أعوان الامن.
وأكدت المصادر أن المصالح الامنية حجزت لدى محمد الغنيمي مبلغا قيمته 60 الف دينار و عندما سُئل عن بقية المبلغ أي 40 ألف دينار أعترف انه قام بتوزيعها على مواطنين في مدينة سيدي علي بن عون بعد محاصرته بغاية مساعدته على ايجاد منفذ للهروب من الحصار المفروض عليه.
من جهة أخرى علم المصدر أن الارهابي محمد غنيمي انهار اثناء التحقيق معه وعبر عن ندمه الشديد لانه اختار الالتحاق بهذه المجموعة الارهابية معتبرا انه ” أجرم في حق الابرياء”.

 
Design by Free Wordpress Themes | Bloggerized by Lasantha - Premium Blogger Templates | تعريب وتطوير : قوالب بلوجر معربة