نعترف صراحة أنه لولا الوقفة الحكيمة والرصينة لرئيس الدولة لما أمكن لنا التحكم فيما أشتعل من حرائق إذ مرة أخرى يتدخل الرئيس بن علي ليؤكد للجميع أنه رئيس لكل التونسيين فتفاعل مع أوجاع سيدي بوزيد كما لو كانت قطعة من جسده قلم لطفي لعماري مجلة حقائق ديسمبر 2010 هؤولاء يجب مسحهم من خريطة الاعلام التونسي إنهم عار على مهنة الصحافة |
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire